ما هي منظمة SCP ! وهل يوجد وحوش زي الافلام الاجنبي ؟
في حاجات كثيره جدا مستخبيه وما حدش يعرفها ومش بتظهر قدام عينينا ده حاجه واللي مستخبي حاجه ثانيه مش عارفه اجيبها لك ازاي بس المخلوقات المرعبه اللي انت بتشوفها في الافلام الاجنبي شكلها كده موجوده في الحقيقه ,مؤسسة اس سي بي او منظمه اس سي بي هي منظمه ليست حقيقيه بل انها منظمه خياليه موجوده من قبل المشاريع الخياليه القائمه علي الويب .
وهذه المنظمه تدعا انها تطارد اي شئ خارج عن الطبيعة مثل الاشياء التي تنتهك الطبيعه مثل الوحوش والكائنات التي تراها في الافلام الرعب او الافلام الخياليه ,يوجد في هذه المنظمه الوحوش والاشياء المرعبه التي ممكن توصل ان هذا الكائن عند الموت يعود من الموت للحياه مجددا ومنها كائنات لا تشكل خطر ولاكن خطر ليس مبالغ فيه وفي هذه المنظمه اشياء اخري غير الكائنات الحيه .
مثل لوحة الكترونيه خارقه ويعد هذه المنظمه من اخطر المنظمات السريه في العالم وقد تكون من اخطر المنظمات عبر التاريخ وقد تتردد منظمه اس سي بي في الفتره الاخيره واليوم سوف نتحدث عن هذه المنظمه وما هي واين هم بالتحديد وسنتحدث عن مخلوقات من هذه المنظمه .
-
ما هي منظمه SCP ؟
......
هي منظمه من احدي اخطر المنظمات السريه علي وجه الارض يوجد فيها اشياء ومخلوقات مرعبه ومخيفه خارقه للطبيعه يوجد فيها مخلوقات من قديم الزمان ومخلوقات لا تموت ومخلوقات غريبه لاقصي درجه يوجد في هذه المنظمه اكثر من 5500 مخلوق وعلي قيد التزايود وهذه المخلوقات يوجد فيها الخطير والمرعب ويوجد مخلوقات خطيره ولاكن ليست خطيره لاقصي درجة .
و في هذه المنظمه تتعدد الاقسام بتاعتها الي 8 اقسام من الاخطر الي اقل خطوره وكل قسم يوجد فيه الوحوش او الكائنات التي تخصها وبيعملو تجارب عليها لحد ما يسيطرو علي الكائن ولاكن يوجد كائينات في المنظمه خير قادرين علي السيطره عليها ويوجد كائينات دمره المنظمه ولاكن تم القبض عليه للمره الثانيه ويعتبر هذه المنظمه يوجد مخلوقات من مخطورتها يمكن ان تدمر المنظمه بأكملها .
-
ما اسماء الاقسام الموجوده في منظمه اس سي بي
......
SAFE
EUCLID
KETER
EXPLAINED
JOKE
APPPLYON
THAUMIEL
NEUTRALIZED
-
اين توجد منظمه SCP ؟
......
هذه المنظمه توجد في كل مكان حول العالم وبالتحديد تحت الارض
-
ما هدف هذه المنظمة
......
هدف هذه المنظمه هو جمع جميع انواع الاشياء الخارقه للطبيعه والتي تنتهك قانون الطبيعه مثل الاشباح والارواح والمخلوقات الغريبه والمرعبه علشان في كائينات مينفعش تظهر للبشريه لانها اشياء شاذه او مخالفه للطبيعه اذا انتشرت للبشر سوف تدمر البشريه باكملها وسوف تعرف خطرة هذه المخلوقات ونحن نتحدث عن مخلوق مخلوق من المنظمه ,وبكده نكون جوبنا علي كل الاسئله الموجوده في المنظمه سوف نتحدث قليلا علي بعض المخلوقات الموجوده في منظمه SCP .
- SCP-1471-A ......
فئة الكائن :Euclid
يبدو أن SCP-1471 هو مخلوق بشري كبير و ليسانثروبي. يبدو أن لها جسم فروي وشعر أسود طويل ، بينما يبدو رأسها وكأنه جمجمة ذئب. يبدو أن لها فكًا ضخمًا وأسنانًا حادة ، بينما عيونها بيضاء كالحليب مع عدم ظهور بؤبؤ العين.
SCP-1471 هو في الواقع تطبيق جوال يسمى MalO ver1.0.0. بالنظر إلى التطبيق ، لا يوجد مطورون مدرجون في القائمة ولديه القدرة على تجاوز معالجة الموافقة الخاصة بالتطبيق للانتقال مباشرة إلى التوزيع ، بينما يمكنه تجنب الإزالة بواسطة تطبيقات إدارة البرامج الأخرى.
بمجرد تنزيل SCP-1471 على الهاتف المحمول للضحية ، لا توجد رموز أو اختصارات للتطبيق على الإطلاق. سيبدأ SCP في إرسال الصور عبر الرسائل النصية كل ثلاث إلى ست ساعات.
تحتوي الصور على SCP-1471-A في الخلفية أو في المقدمة. بعد الأربع والعشرين ساعة الأولى من تنزيل SCP-1471 ، سيبدأ الهاتف المحمول في الحصول على الصور في مواقع عشوائية حيث يوجد الموضوع.
بعد ثماني وأربعين ساعة ، سينشئ الهاتف المحمول صورًا للأماكن التي كان الموضوع فيها. بعد اثنتين وسبعين ساعة ، سيقوم الهاتف المحمول بعمل صور للضحية ، خلف SCP-1471-A تبدو قريبة جدًا من الضحية. أخيرًا ، بعد تسعين ساعة ، يبدأ الموضوع في تصور SCP-1471-A في العالم الحقيقي.
حتى الآن ، لا توجد معلومات معروفة حول SCP-1471-A لتصوير ما إذا كان شريرًا أم لا. لم تظهر أي إجراءات عدائية تجاه الخاضعين للاختبار ، على الإطلاق. لا يمكننا أن نستنتج ما إذا كان SCP-1471-A جيدًا أيضًا ، نظرًا لأن أفعاله غير قابلة للفك الشفرة ، حتى من قبل علماء SCP.
SCP-1471-A يتواصل مع ضحايا تطبيق MalO من خلال استخدام إشارات اليد. التواصل معه ممكن ، على الرغم من أنه ليس مفهومًا تمامًا حاليًا ما يعنيه.
- SCP-173 ......
فئة الكائن :Euclid
كانت هناك أسطورة عن كويترن. قيل إنه لن يقتلك ما دمت تنظر إليه. أن قوة التحدي المتبادل بقيت يد الموت معظمهم تجاهلوا الأسطورة. قليلون جربوه ووجدوه صحيحًا. لسوء الحظ ، لم يستطع أحد رؤية عينيه إلى الأبد. ما لم يعرفه أحد هو أن عكس هذا التأثير كان صحيحًا أيضًا ؛ لن يقتل كويترن أي شخص قابل بصره ، لكن لا أحد يمكن أن يقتله بنظرته.
وسط شبكة من الحياة ، أنا سجين يحتضر في قذيفة من الطين. أنا كائن واحد ، محكوم عليه بالفشل ، بدون أي مصدر راحة. أن أعيش كما أفعل الآن هو أن أموت موتًا أقوى من الموت الذي يعاني منه البشر: لا يمكنني إلا أن أحلم بالحيوية التي يعتبرونها أمرًا مفروغًا منه. لا أحد يتحمل مسؤولية أفعالي باستثناء نفسي ، وحتى أنا غير قادر على التحدث ضد العالم.
أصل هذا الوحش غير معروف حتى الآن. إنه مصنوع من الخرسانة وحديد التسليح مع آثار طلاء بخاخ ماركة Krylon. SCP-173 معادية للغاية وتحرك. لا يمكن تحريكه أثناء مشاهدته مباشرة ويجب عدم كسره. يتم تعيين ثلاثة موظفين على الأقل لدخول الحاوية ويجب عليهم تنبيه بعضهم البعض قبل أن يرمشوا.
يقال إنها تقتل ضحاياه عن طريق قطع رقبة أي إنسان تصادفه. يقوم الموظفون بالإبلاغ عن أصوات كشط الحجر داخل الحاوية عندما لا يكون هناك أحد بالداخل. المادة ذات اللون البني المحمر الموجودة على الأرض عبارة عن مزيج من البراز والدم. أصل هذه المواد غير معروف ولكن يجب أن تكون نظيفة كل أسبوعين.
يجب حفظ SCP-173 من أجل منعه من الهروب في حاوية مغلقة في جميع الأوقات. عندما يدخل الأفراد حاوية SCP-173 ، يمكن لثلاثة أفراد على الأقل الدخول في أي وقت ، ويجب إعادة غلق الباب خلفهم. في جميع الأوقات ، يجب أن يحافظ شخصان على اتصال مباشر بالعين مع SCP-173 ، بينما يقوم الشخص الثالث بتنظيف الحاوية حتى يغادر جميع الأفراد ويعيدون تعبئة الحاوية.
فئة الكائن :Euclid
وسط شبكة من الحياة ، أنا سجين يحتضر في قذيفة من الطين. أنا كائن واحد ، محكوم عليه بالفشل ، بدون أي مصدر راحة. أن أعيش كما أفعل الآن هو أن أموت موتًا أقوى من الموت الذي يعاني منه البشر: لا يمكنني إلا أن أحلم بالحيوية التي يعتبرونها أمرًا مفروغًا منه. لا أحد يتحمل مسؤولية أفعالي باستثناء نفسي ، وحتى أنا غير قادر على التحدث ضد العالم.
أصل هذا الوحش غير معروف حتى الآن. إنه مصنوع من الخرسانة وحديد التسليح مع آثار طلاء بخاخ ماركة Krylon. SCP-173 معادية للغاية وتحرك. لا يمكن تحريكه أثناء مشاهدته مباشرة ويجب عدم كسره. يتم تعيين ثلاثة موظفين على الأقل لدخول الحاوية ويجب عليهم تنبيه بعضهم البعض قبل أن يرمشوا.
يقال إنها تقتل ضحاياه عن طريق قطع رقبة أي إنسان تصادفه. يقوم الموظفون بالإبلاغ عن أصوات كشط الحجر داخل الحاوية عندما لا يكون هناك أحد بالداخل. المادة ذات اللون البني المحمر الموجودة على الأرض عبارة عن مزيج من البراز والدم. أصل هذه المواد غير معروف ولكن يجب أن تكون نظيفة كل أسبوعين.
يجب حفظ SCP-173 من أجل منعه من الهروب في حاوية مغلقة في جميع الأوقات. عندما يدخل الأفراد حاوية SCP-173 ، يمكن لثلاثة أفراد على الأقل الدخول في أي وقت ، ويجب إعادة غلق الباب خلفهم. في جميع الأوقات ، يجب أن يحافظ شخصان على اتصال مباشر بالعين مع SCP-173 ، بينما يقوم الشخص الثالث بتنظيف الحاوية حتى يغادر جميع الأفراد ويعيدون تعبئة الحاوية.
- SCP-096 ......
يظهر SCP-096 كإنسان عاري شاحب البشرة وفقدان الشهية. يبلغ ارتفاعه 2.38 مترًا ، ولديه كتلة عضلية قليلة أو معدومة. أذرعها لا تتناسب إلى حد كبير مع بقية الجسم ، حيث يبلغ طولها 1.5 متر.
SCP-096 ليس له شعر في أي مكان على جسده. فكه أكبر بأربع مرات من فك الإنسان العادي ، وعيناه خالية تمامًا من التصبغ مما يجعلها بيضاء تمامًا. جميع ملامح الوجه الأخرى تشبه البشر. من غير المعروف ما إذا كان SCP-096 أعمى. لا يُظهر SCP-096 أيضًا أي وظائف دماغية أعلى بخلاف تحديد موقع ضحاياها.
SCP-096 هو مخلوق بشري سهل الانقياد بشكل كبير. ومع ذلك ، عندما ينظر شخص ما إلى وجه SCP-096 ، فإنه يدخل مرحلة من الضيق العاطفي الشديد. سيغطي SCP-096 وجهه بيديه ويبدأ بالصراخ والبكاء والثرثرة بشكل غير متماسك لفترة وجيزة قبل مطاردة الشخص الذي رأى وجهه.
لن يتوقف SCP-096 حتى يصل إلى مكان الشخص ، وبعد ذلك سيشرع في قتلهم. بعد ذلك ، سوف يستعيد رباطة جأشه ويصبح سهل الانقياد مرة أخرى. المذيع : إذن ، مع هذا التقرير عن الصورة ...
د. دان : هذا هو الجزء الأكثر إزعاجًا في هذه الحادثة برمتها. هل تعلم متى ذهب SCP-096-1 السابق في رحلته الجبلية؟ 199█. هذه سنوات من تلك الصورة معلقة هناك قبل أن يرى SCP-096. نظرًا لأن الدماغ لا يحتاج إلى إدراك أنه يشاهد وجه SCP-096 لإثارة رد الفعل ، فقد تكون هناك قنابل موقوتة مخبأة حرفيًا في أي مكان في العالم. كم عدد الصور الموجودة هناك التي تحتوي على SCP-096 ، تمر دون أن يلاحظها أحد ، تنتظر عينًا دقيقة؟ كما قلت من قبل ، أريد إنهاء هذا الشيء. الآن.
~ تبادل بين الدكتور دانيلز ومحاور لم يذكر اسمه على SCP-096 بعد الحادث 096-1-A.
اللهم يا الله يا يعقوب لا! ماذا فعل هذا الشيء بك ، يا فتى ، ماذا فعل هذا الشيء؟ أين ذراعيك ، وأين ساقيك ، وأين رأسك ، يا إلهي ، ما الذي فعلته برأسك؟ أستطيع أن أراها هناك من زاوية عيني ، من خلال الفتحة التي تركتها في الحائط ، فوق الأفق بقليل ، لكنني لا أريد أن أنظر إليها مباشرة لأن الجميع نظر إليها وانظر ماذا فعل بها وابني يا الله جيمس لماذا فعلت هذا ماذا فعلت لك؟ لا أستطيع ... أنا ... ما الذي يحدث؟ لماذا ماتوا جميعا؟ ~ أب بعد مقتل عائلته بواسطة SCP-096 من "Fading". SCP-096 ، المعروف أيضًا باسم الرجل الخجول ، هو كائن من فئة إقليدس موجود في مؤسسة SCP . وهي معروفة بشكل أساسي بأجهزة التحليل النفسي والصراخ. إنها واحدة من أكثر منتجات SCP شهرة وتميزًا.
يقضي SCP-096 معظم أيامه في تنظيم الجدار الشرقي لغرفة الاحتواء الخاصة به ، في نفس اللحظة التي يشاهد فيها أي شخص وجه SCP-096 أو يراه (مباشرة ، أو في صورة أو مقطع فيديو ، على الرغم من أن العروض الفنية ليس لها أي تأثير) SCP- 096 ستغطي وجهها بأياديها بالصراخ والبكاء ، مظهرة ضائقة عاطفية شديدة. بعد دقيقة إلى دقيقتين ، سيقف SCP-096 ويبدأ بالركض إلى الشخص الذي رأى وجهه.
لا شيء يمكن أن يعيق طريق SCP-096 إلى الشخص الذي رأى وجه SCP-096. عندما يصل SCP-096 إلى هدفه ، فإنه سيقتلهم دون فشل. سيقتل SCP-096 الضحايا بطريقة غير واضحة ولا تترك أي أثر لجسد الضحية (من الواضح إلى حد ما أنه يأكلهم بعد القتل). بعد قتل ضحيته ، سيعود SCP-096 إلى حالة الانقياد ثم يحاول العودة إلى موطنه الطبيعي.
تم اكتشاف SCP-096 لأول مرة بواسطة مؤسسة SCP في "موطنه الطبيعي" بالقرب من جبل في مكان مجهول. أرسلت المؤسسة فريق الاسترجاع Zulu-9 A للقبض على المخلوق. عند هبوط مروحيتهم بالقرب من الوحش ، اتجهت نحوهم ، مما سمح لجميع الفريق ، باستثناء القبطان الذي أدار ظهره للتحدث إلى الطبيب ، برؤية وجهه مما تسبب في بكائه بشدة قبل مهاجمته بعنف. استخدم الفريق كل أسلحتهم لإلحاق الضرر بالوحش ، ولكن دون جدوى حيث تجاهل الهجمات وتمكن من قتل كل الفريق تقريبًا باستثناء القبطان. ثم وصل فريق الدعم Zulu-9 B وطلب من القبطان الناجي ألا ينظر إلى وجهه ، لأنه اكتشف سبب هجوم الوحش على فريقه. وضعوا كيسًا على رأسه وحملوه في مروحيتهم قبل إرسال الوحش إلى موقع المؤسسة.
لا يُظهر SCP-096 الكثير من الشخصية. يبقى في الغالب في وضع الجنين ويبكي على نفسه وعندما ينظر إلى وجهه يبكي بشدة قبل أن يلاحق فريسته بشراسة. عندما تم وضع صندوق الموسيقى SCP-5731 ، الذي يتحدث بصوت أنثوي بأفكار أقرب مخلوقات عضوية غير عاقل ، بالقرب من 096 في حالته سهلة الانقياد كرر عبارات "حزين جدًا" و "قبيح ، قبيح" والتي تتوافق مع حالتها المعتادة. عندما كان 096 في حالته الغاضبة ، بدأ 5731 بقول معادلات معقدة للديناميكا الهوائية والفيزياء من أجل حساب أفضل طريقة للوصول إلى ضحيتها. يشير هذا إلى أنه على الرغم من عدم حيازته ، إلا أنه يتمتع بذكاء عالٍ وقادر على التفكير. عندما استخدمت المؤسسة SCP-978 ، الكاميرا التي عند التقاط صورة لشخص ما تظهر الصورة التي تنتجها أكبر رغبة لدى الفرد ، لالتقاط صورة 096 ، أظهرت الصورة نفس خلية الاحتواء التي احتوتها ، ولكن بدون 096 نفسها.
ربما يعني هذا أن 096 لا تريد العيش أو الوجود بعد الآن ، في حكاية "(محرك فيلم) / (لعبة الصفر الجميلة)" ، خطط ثلاثة باحثين لإصلاح مشكلة 096 باستخدام SCP-035. نجحت الخطة بشكل مفاجئ ، على الرغم من أن 035 كان قادرًا على التحدث خلال 096 ، 096 لم يحتفظ فقط بالسيطرة على جسده ، بل أصبح حكيمًا إلى حد ما ، تحدث إلى الباحثين في جمل كاملة وأظهر شخصية ودودة للغاية ، حتى وافقوا على القيام بمزح مع زملائهم. الباحثون ، بما في ذلك الدكتور برايت ، والدكتور كليف والدكتور كرو الذين انضموا إليهم ، مما أدى إلى انزعاج 035 الذين أجبروا على البقاء معهم. بعد الاحتفال بـ "Spring Break 2015" ، أُجبر الثلاثة للأسف على إعادة 096 في حالتها المعتادة إلى احتوائها ، ولكن قبل إزالة 035 من 096 وجه 096 اعترفوا أنه أيضًا قضى وقتًا رائعًا ولن ينساهم. ومع ذلك ، يضع نفس الباحثين 035 مرة في السنة على وجه 096 للاستمتاع مرة أخرى مع أصدقائهم.
فئة الكائن : KETER
SCP-096 هو مخلوق بشري سهل الانقياد بشكل كبير. ومع ذلك ، عندما ينظر شخص ما إلى وجه SCP-096 ، فإنه يدخل مرحلة من الضيق العاطفي الشديد. سيغطي SCP-096 وجهه بيديه ويبدأ بالصراخ والبكاء والثرثرة بشكل غير متماسك لفترة وجيزة قبل مطاردة الشخص الذي رأى وجهه.
لن يتوقف SCP-096 حتى يصل إلى مكان الشخص ، وبعد ذلك سيشرع في قتلهم. بعد ذلك ، سوف يستعيد رباطة جأشه ويصبح سهل الانقياد مرة أخرى. المذيع : إذن ، مع هذا التقرير عن الصورة ...
د. دان : هذا هو الجزء الأكثر إزعاجًا في هذه الحادثة برمتها. هل تعلم متى ذهب SCP-096-1 السابق في رحلته الجبلية؟ 199█. هذه سنوات من تلك الصورة معلقة هناك قبل أن يرى SCP-096. نظرًا لأن الدماغ لا يحتاج إلى إدراك أنه يشاهد وجه SCP-096 لإثارة رد الفعل ، فقد تكون هناك قنابل موقوتة مخبأة حرفيًا في أي مكان في العالم. كم عدد الصور الموجودة هناك التي تحتوي على SCP-096 ، تمر دون أن يلاحظها أحد ، تنتظر عينًا دقيقة؟ كما قلت من قبل ، أريد إنهاء هذا الشيء. الآن.
~ تبادل بين الدكتور دانيلز ومحاور لم يذكر اسمه على SCP-096 بعد الحادث 096-1-A.
اللهم يا الله يا يعقوب لا! ماذا فعل هذا الشيء بك ، يا فتى ، ماذا فعل هذا الشيء؟ أين ذراعيك ، وأين ساقيك ، وأين رأسك ، يا إلهي ، ما الذي فعلته برأسك؟ أستطيع أن أراها هناك من زاوية عيني ، من خلال الفتحة التي تركتها في الحائط ، فوق الأفق بقليل ، لكنني لا أريد أن أنظر إليها مباشرة لأن الجميع نظر إليها وانظر ماذا فعل بها وابني يا الله جيمس لماذا فعلت هذا ماذا فعلت لك؟ لا أستطيع ... أنا ... ما الذي يحدث؟ لماذا ماتوا جميعا؟ ~ أب بعد مقتل عائلته بواسطة SCP-096 من "Fading". SCP-096 ، المعروف أيضًا باسم الرجل الخجول ، هو كائن من فئة إقليدس موجود في مؤسسة SCP . وهي معروفة بشكل أساسي بأجهزة التحليل النفسي والصراخ. إنها واحدة من أكثر منتجات SCP شهرة وتميزًا.
يقضي SCP-096 معظم أيامه في تنظيم الجدار الشرقي لغرفة الاحتواء الخاصة به ، في نفس اللحظة التي يشاهد فيها أي شخص وجه SCP-096 أو يراه (مباشرة ، أو في صورة أو مقطع فيديو ، على الرغم من أن العروض الفنية ليس لها أي تأثير) SCP- 096 ستغطي وجهها بأياديها بالصراخ والبكاء ، مظهرة ضائقة عاطفية شديدة. بعد دقيقة إلى دقيقتين ، سيقف SCP-096 ويبدأ بالركض إلى الشخص الذي رأى وجهه.
لا شيء يمكن أن يعيق طريق SCP-096 إلى الشخص الذي رأى وجه SCP-096. عندما يصل SCP-096 إلى هدفه ، فإنه سيقتلهم دون فشل. سيقتل SCP-096 الضحايا بطريقة غير واضحة ولا تترك أي أثر لجسد الضحية (من الواضح إلى حد ما أنه يأكلهم بعد القتل). بعد قتل ضحيته ، سيعود SCP-096 إلى حالة الانقياد ثم يحاول العودة إلى موطنه الطبيعي.
تم اكتشاف SCP-096 لأول مرة بواسطة مؤسسة SCP في "موطنه الطبيعي" بالقرب من جبل في مكان مجهول. أرسلت المؤسسة فريق الاسترجاع Zulu-9 A للقبض على المخلوق. عند هبوط مروحيتهم بالقرب من الوحش ، اتجهت نحوهم ، مما سمح لجميع الفريق ، باستثناء القبطان الذي أدار ظهره للتحدث إلى الطبيب ، برؤية وجهه مما تسبب في بكائه بشدة قبل مهاجمته بعنف. استخدم الفريق كل أسلحتهم لإلحاق الضرر بالوحش ، ولكن دون جدوى حيث تجاهل الهجمات وتمكن من قتل كل الفريق تقريبًا باستثناء القبطان. ثم وصل فريق الدعم Zulu-9 B وطلب من القبطان الناجي ألا ينظر إلى وجهه ، لأنه اكتشف سبب هجوم الوحش على فريقه. وضعوا كيسًا على رأسه وحملوه في مروحيتهم قبل إرسال الوحش إلى موقع المؤسسة.
لا يُظهر SCP-096 الكثير من الشخصية. يبقى في الغالب في وضع الجنين ويبكي على نفسه وعندما ينظر إلى وجهه يبكي بشدة قبل أن يلاحق فريسته بشراسة. عندما تم وضع صندوق الموسيقى SCP-5731 ، الذي يتحدث بصوت أنثوي بأفكار أقرب مخلوقات عضوية غير عاقل ، بالقرب من 096 في حالته سهلة الانقياد كرر عبارات "حزين جدًا" و "قبيح ، قبيح" والتي تتوافق مع حالتها المعتادة. عندما كان 096 في حالته الغاضبة ، بدأ 5731 بقول معادلات معقدة للديناميكا الهوائية والفيزياء من أجل حساب أفضل طريقة للوصول إلى ضحيتها. يشير هذا إلى أنه على الرغم من عدم حيازته ، إلا أنه يتمتع بذكاء عالٍ وقادر على التفكير. عندما استخدمت المؤسسة SCP-978 ، الكاميرا التي عند التقاط صورة لشخص ما تظهر الصورة التي تنتجها أكبر رغبة لدى الفرد ، لالتقاط صورة 096 ، أظهرت الصورة نفس خلية الاحتواء التي احتوتها ، ولكن بدون 096 نفسها.
ربما يعني هذا أن 096 لا تريد العيش أو الوجود بعد الآن ، في حكاية "(محرك فيلم) / (لعبة الصفر الجميلة)" ، خطط ثلاثة باحثين لإصلاح مشكلة 096 باستخدام SCP-035. نجحت الخطة بشكل مفاجئ ، على الرغم من أن 035 كان قادرًا على التحدث خلال 096 ، 096 لم يحتفظ فقط بالسيطرة على جسده ، بل أصبح حكيمًا إلى حد ما ، تحدث إلى الباحثين في جمل كاملة وأظهر شخصية ودودة للغاية ، حتى وافقوا على القيام بمزح مع زملائهم. الباحثون ، بما في ذلك الدكتور برايت ، والدكتور كليف والدكتور كرو الذين انضموا إليهم ، مما أدى إلى انزعاج 035 الذين أجبروا على البقاء معهم. بعد الاحتفال بـ "Spring Break 2015" ، أُجبر الثلاثة للأسف على إعادة 096 في حالتها المعتادة إلى احتوائها ، ولكن قبل إزالة 035 من 096 وجه 096 اعترفوا أنه أيضًا قضى وقتًا رائعًا ولن ينساهم. ومع ذلك ، يضع نفس الباحثين 035 مرة في السنة على وجه 096 للاستمتاع مرة أخرى مع أصدقائهم.
- SCP-106 ......
يشبه SCP-106 رجلاً عجوزًا ذابلًا برأس أصلع وعينان سوداوان غائران وابتسامة شبيهة بالجمجمة. لحمه المتجعد داكن مع النخر ، ويخرج باستمرار من المخاط الأسود الآكل الذي يكسر جميع المواد الصلبة ، والتي يستخدمها كسلاح وأداة للهروب والصيد (انظر أدناه).
لا يحتاج SCP-106 إلى الأكل أو النوم ، وغالبًا ما يظل بلا حراك لأيام متتالية حتى يستشعر ضحيته التالية. بمجرد العثور على ضحية محتملة ، سيقوم SCP-106 بمطاردتهم بلا هوادة حتى يصطادوا هدفه. يعد الاختباء من SCP-106 عديم الجدوى - لا يبدو أنه يشعر بقرب البشر فحسب ، بل يمكنه أيضًا أن يمر عبر المادة الصلبة عبر مخاطها المسبب للتآكل ، تاركًا وراءه صورة ظلية سوداء في أعقابه.
بمجرد محاصرة الفريسة ، سيعطلها SCP-106 (عادةً عن طريق كسر العظام أو قطع الأوتار) قبل سحبها إلى "بُعد الجيب" عبر البقع الداكنة التي يتركها خلفها على الجدران. هنا سوف تسخر من سجنائها وتعذبهم قبل أن تقتلهم في النهاية ، وتجمع أحيانًا أجزاء من فريستها مثل العظام والأسنان.
ما يبدو بعد الجيب 106 غير معروف إلى حد كبير ؛ الضحايا القلائل الذين تم إطلاق سراحهم من بعد 106 لا يعيشون طويلاً بما يكفي للتحدث ، وبينما تعمل أجهزة التسجيل ضمن البعد ، يبدو أن اللقطات التي تم التقاطها متدهورة بشدة. الشيء الوحيد المعروف على وجه اليقين هو أن SCP-106 لديه سيطرة كاملة ضمن أبعاده ، والقدرة على تشويه المكان والوقت والإدراك حسب الرغبة ، بما في ذلك كيفية ظهور SCP-106 لسجنائه. SCP-106 هو الشخص الوحيد الذي يمكنه الدخول والخروج بحرية من هذا البعد.
وجد SCP-106 صعوبة في فهم الهياكل المعقدة التي شكلتها المؤسسة حول احتوائها ، مما أدى إلى ردع المخلوق قليلاً. ومع ذلك ، فإن الحاقدين المصنفين على أنهم SCP-001 زاد من ذكاء 106 من أجل جعل حياة البشر بائسة ، مما أجبرهم على مغادرة الأرض والذهاب إلى كواكب السجن 001.
كيف تكون هذا المخلوق :
تعتبر الأصول الحقيقية لـ SCP-106 لغزًا ، ولكن هناك نظريتان / احتمالان رئيسيان حول من أو سبب إنشائه.
العريف لورانس
الأول هو حكاية تتعلق برجل اسمه لورانس ، عريف خلال الحرب العالمية الأولى. وُصف لورانس بأنه رجل عادي بدون أي سمات جديرة بالملاحظة ، جعله صوته ومظهره وسلوكه يبدو لطيفًا. لا أحد في الخندق الذي كان لورانس فيه يمكن أن يتذكر الوقت الذي رفع فيه الرجل صوته ، إما في حالة من الغضب أو الفرح ، وبدلاً من ذلك كان يحتفظ بنفسه ، دون أن يذكر ماضيه ، ولا حتى مجموعة الجنود الذين وصل معهم لأول مرة يعرفون شيئًا عنه.
على الرغم من أن لورانس لم يكن عنيفًا أو خبيثًا ، إلا أنه لم يكن بلا خطأ. غالبًا ما كان يُعثر عليه وهو يحدق لفترة أطول مما كان مريحًا في الآخرين ، وبالكاد إذا نام على الإطلاق وفي المرات القليلة التي شوهد فيها وهو يفعل ذلك ، كان الآخرون يسمعونه وهو يتحدث بالقرب منه باستمرار ، وفي إحدى المرات سمع زميل له لورانس يتمتم بناته الاسم ، على الرغم من أنه لم يخبره مطلقًا.
على الرغم من أسلوبه المتحفظ ، أو بسبب ذلك ، كان العديد من زملائه الجنود في لورانس قلقين منه ، لأنه أينما ذهب الرجل ، تبعته رائحة كريهة حلوة ، ورائحة العفن. عانى كل من شاركوه في الأسرّة من قدم الخندق ، وقبل أن تبدأ الشائعات الطويلة في الانتشار ، اعتقد الكثيرون أن لورانس ملعون.
في نهاية المطاف ، بعد فترة طويلة من الصمت من خندق العدو ، تم إرسال لورانس والأربعة عشر الآخرين عبر الأراضي المحايدة للتحقق ومعرفة ما إذا كان الخندق قد تم التخلي عنه. بمجرد وصولهم ، استقبلت المجموعة مشهدًا مروعًا.
قُتل كل جندي من جنود العدو ، وقد تم تشويه كل واحد منهم بوحشية ، والجدران والجثث مغطاة بحمأة سوداء كريهة الرائحة ، والجثث وأجزاء الجسم كلها مشوهة بعنف لدرجة أن حتى أكثر الرجال قسوة سرعان ما يتقيأ.
من بين كل هذا ، اكتشف لورانس وزميله جنديًا في غرفة واحدة حفرة صغيرة ، مليئة بنفس الوحل المثير للاشمئزاز ، الموتى المغطاة. عندما جثم لورانس للتحقيق ، انزلق وسقط رأسه أولاً ، وبعد لحظات زحف للخارج مغمورًا بالطين الأسود.
بمجرد أن عادت المجموعة إلى خندقها وقيلت قصة ما رأوه ، هنا بدأ الكثيرون يلاحظون التغيير في لورانس. رحل الرجل الهادئ والمتحفظ ، في مكانه شخص يرحب بالناس بابتسامة عريضة وهو يتجول حول الدمار والسرور والفرح في الأماكن المغلقة. عندما حاول البعض إسكات لورانس ، كل ما سيفعله هو الابتسام على نطاق أوسع.
استيقظ جندي زميل له مرة ليجد لورانس يحوم فوقه ، وعيناه واسعتان وبياضتان متوهجة. في اليوم التالي تم العثور على هذا الجندي متشابكًا في أسلاك شائكة وممتدة في أمعائه بشكل أنيق. بحلول الوقت الذي جاءت فيه التعزيزات لإحياء أولئك الموجودين في الخندق ، مات الكثير منهم أو ماتوا من مرض غامض ، والرجال الذين ذهبوا إلى الفراش بصحة جيدة مستيقظين ليجدوا لحمهم متعفنًا مباشرة من العظام.
تم العثور على رقيب غارق في فئران عدوانية بشكل غير عادي ، والتي هاجمت عدة آخرين قبل أن يتم استرداد جثته التي أكلت في الغالب. من بين كل هؤلاء الأشخاص ، كان لورانس هو الوحيد الذي عاش ، حيث تم نقله إلى مستشفى فرنسي ، حيث اعتدى على ممرضة ، مما أدى إلى فقدها لثلاثة أصابع وعين.
من هنا كان يقضي معظم وقته في التنزه على المرضى الآخرين حول مطاردة الناس في القاعات المظلمة ، وكان يختفي تمامًا عدة مرات ، ويعود وكأن شيئًا لم يحدث. عندما سئل عن المكان الذي ذهب إليه وكيف ، كان رد لورانس بغناء "بوني ترقد فوق البحر" بصوت رتيب حتى يُترك بمفرده.
سرعان ما ملأت الرائحة الكريهة والعفن الجناح الذي كان موجودًا فيه ، حيث كان يقضي معظم وقته في همهمة والتشويش على أسماء من حوله ، ويموت العديد من المرضى من نفس المرض المتعفن الذي ابتلي بالخندق الذي جاء منه.
في أحد الأيام ، لا أحد متأكد من ذلك ، اختفى لورانس و 18 شخصًا آخر ، والجناح الذي كانوا فيه مغطى بمادة سوداء زيتية ، تسبب هذا اللزج الأسود في تعفن كل ما لمسه وتآكله. ثم انقلبت إحدى الممرضات فوق مرتبة ، ووجدت تحتها ثقبًا أسود ، وداخل الحفرة المذكورة دائرة كاملة مصنوعة من أسنان سبعة عشر رجلاً.
بعد ذلك ، لم يسمع أي شيء عن لورانس مرة أخرى ، حيث تم تجاهل قصة الخندق الملعون كقصص مع استمرار الحرب. وحتى مع ذلك ، رويت المزيد من الحكايات عن رجال يختفون ، وعثر عليهم أحياء لكن مشوهين بشكل مروع ، وموت لا يمكن تفسيره ، وشخصية غامضة تطارد الريف الذي مزقته الحرب.
SCP-3001 :
"أنا مت. لقد مت كثيرا. حاولت الاختناق ، وحاولت أن أضع رقبتي ، وحاولت أن أعضّ نفسي. و ... و ... هذا المكان. انها ليست حقيقية. غادرت ورأيت نفسي على الأرض ولم أستطع - لم أستطع - لم أستطع الذهاب إلى أي مكان. لم أستطع المغادرة. لا توجد طريقة للمغادرة ، لقد عدت للتو إلى أسفل ، وكان كل وقت ، اللعنة ، أقل مني. II- يا إلهي ، فكم بالحري آخذها وما زلت أعيش؟ „ ~ دكتور سكرانتون يشرح جحيمه الشخصي.
القصة الأصلية الثانية لـ SCP-106 مأساوية أكثر من القصة الأولى وهي موجودة في مقالة "SCP-3001" وحكاية "حتى الموت". يوصف SCP-3001 بالبعد الموازي ، الذي يقال إنه ليس سوى ظلمة لانهائية خالية من أي مادة ، حيث قوانين الفيزياء والواقع إما متغيرة بشكل كبير أو غير موجودة على الإطلاق. واحد داخل SCP-3001 غير قادر على الموت ، سواء كان ذلك من الجوع أو العطش أو الجروح الذاتية. التجربة التي قادها عالم المؤسسة روبرت سكرانتون ، وهو باحث رفيع المستوى ومحترم ابتكر تقنية سكرانتون التي أبطلت تأثيرات الواقع المشوه للشذوذ ، سارت بشكل خاطئ ، وخلقت ما يسمى بـ "الدخول المكسور من الفئة سي" ثقب دودي نقل سكرانتون وجزءًا منه من لوحة التحكم في SCP-3001.
هنا ، بقي سكرانتون لمدة ست سنوات تقريبًا غير قادر على الهروب ، وقضى معظم وقته في تسجيل تجربته على لوحة التحكم. مع مرور الوقت ، بدأت عقل سكرانتون تتضاءل ، مما جعله يبدأ في الإشارة إلى لوحة التحكم على أنها "حمراء" بسبب الضوء الأحمر الوامض عليها ، والتحدث إلى الجهاز كما لو كان شخصًا.
خلال محادثة واحدة مع "ريد" ، لاحظ سكرانتون أن جسده بدأ يفقد صلابته ، بسبب انخفاض تركيز هيوم لهذا البعد ، مما يعني أن يديه كانتا قادرتين على المرور من خلال نفسه ، وهذا وعدم القدرة على الشعور بالألم الذي يسبب ليبدأ في تشويه نفسه.
في وقت لاحق ، تغلب على سكرانتون فجأة بألم شديد ، نظري أنه بدأ SCP-3001 في الانهيار ، وهو معه. بعد فترة وجيزة ، تم إغلاق "Red" ، تاركًا سكرانتون في ظلام دامس لمدة تسعة أشهر. عندما أعيد تنشيط اللجنة ، يعترف سكرانتون أنه خلال هذا الوقت حاول الانتحار أكثر من 184 مرة ، وكلها باءت بالفشل. في البداية ، غافلًا عن الضرر الذي لحق به ، عندما لاحظ سكرانتون أن الفراغ اللانهائي SCP-3001 قد بدأ الآن في الانغلاق ، أصبح قادرًا على رؤية نتائج تشويهه ، وهو يصرخ على اللوحة ، "لقد ذهب الكثير! "
بعد ذلك ، يتحول خطاب سكرانتون إلى تمتمات غير متماسكة في الغالب ، حيث يتوسل من أجل "أحمر" وزوجته آنا لإعطائه أجزاء من جسدهما ، في وقت من الأوقات يعوي ، "آنا ، أعطني دماغك ، لدي نصف فقط!" بعد ذلك ، يبكي سكرانتون للمغفرة لكونه "مخيفًا للغاية" ، وهو يصرخ باسم آنا للمرة الأخيرة قبل أن تعود اللوحة إلى الواقع الطبيعي ، مع قصة الجنون التي سجلتها بها.
هذا أيضًا له قصة خاصة به ، حيث ظهرت 106 لأول مرة ، مهاجمة زوجته وحارس الأمن ، حيث تمكنت آنا من التهرب من 106 لفترة ، حتى الهروب من بعد الجيب ، الذي اتخذ شكل شقتها القديمة ، وتفعيل المنبه.
عندما يلحق بها SCP-106 ، يتوقف لفترة وجيزة ، مفتونًا بالكلاكسونات الحمراء الوامضة ، قبل أن يتحول المنظور إلى منظورها ، وكشف أنه روبرت سكرانتون مشوهًا بشكل مروع ، والذي أصبح ملتويًا منذ وقته في SCP-3001 وما فوق. منذ ذلك الحين "ينهار. يعيد بناء نفسه ، ويعيد بناء عالمه. من أجلها".
أخيرًا لم شمله مع زوجته المفقودة منذ فترة طويلة ، قبلها SCP-106 بحماس ، وأثبتت لمستها أنها قاتلة لأنها تجرها مرة أخرى إلى عالمها.
عند نقطة واحدة ، اخترق كل من SCP-106 و SCP-953 الاحتواء ودخلوا خلية SCP-682 . أدى ذلك إلى مواجهة حتى استحوذ SCP-106 على SCP-953 ، الذي أمسك بدوره SCP-682 ، مما أدى إلى سحبهما إلى بُعد الجيب بواسطة SCP-106. بعد ثلاث ساعات من القتال المطول ، عاد الثلاثة إلى الظهور ، مصابين بجروح بالغة. عاد SCP-106 على الفور إلى زنزانته ، تاركًا SCP-953 و SCP-682 ليتم استعادته من قبل موظفي المؤسسة.
في حوالي عام 2018 ، ضحى مجلس O5 بدانييل ديفورن ، الرئيس التنفيذي الجشع من شركة paratech ، إلى SCP-106.
مؤسسة إس سي بي: هي منظمة خيالية موثقة من قبل مشروع الخيال التعاوني القائم على الويب الذي يحمل نفس الاسم. ضمن الإعداد الخيالي لموقع الويب، تكون مؤسسة SCP مسؤولة عن تحديد موقع واحتواء الأفراد والكيانات والمواقع والأشياء التي تنتهك القانون الطبيعي.
ما يبدو بعد الجيب 106 غير معروف إلى حد كبير ؛ الضحايا القلائل الذين تم إطلاق سراحهم من بعد 106 لا يعيشون طويلاً بما يكفي للتحدث ، وبينما تعمل أجهزة التسجيل ضمن البعد ، يبدو أن اللقطات التي تم التقاطها متدهورة بشدة. الشيء الوحيد المعروف على وجه اليقين هو أن SCP-106 لديه سيطرة كاملة ضمن أبعاده ، والقدرة على تشويه المكان والوقت والإدراك حسب الرغبة ، بما في ذلك كيفية ظهور SCP-106 لسجنائه. SCP-106 هو الشخص الوحيد الذي يمكنه الدخول والخروج بحرية من هذا البعد.
وجد SCP-106 صعوبة في فهم الهياكل المعقدة التي شكلتها المؤسسة حول احتوائها ، مما أدى إلى ردع المخلوق قليلاً. ومع ذلك ، فإن الحاقدين المصنفين على أنهم SCP-001 زاد من ذكاء 106 من أجل جعل حياة البشر بائسة ، مما أجبرهم على مغادرة الأرض والذهاب إلى كواكب السجن 001.
كيف تكون هذا المخلوق :
تعتبر الأصول الحقيقية لـ SCP-106 لغزًا ، ولكن هناك نظريتان / احتمالان رئيسيان حول من أو سبب إنشائه.
العريف لورانس
 |
| هذه الصوره نادره وهي الصوره الوحيده التي تم التقاطها للورانس |
الأول هو حكاية تتعلق برجل اسمه لورانس ، عريف خلال الحرب العالمية الأولى. وُصف لورانس بأنه رجل عادي بدون أي سمات جديرة بالملاحظة ، جعله صوته ومظهره وسلوكه يبدو لطيفًا. لا أحد في الخندق الذي كان لورانس فيه يمكن أن يتذكر الوقت الذي رفع فيه الرجل صوته ، إما في حالة من الغضب أو الفرح ، وبدلاً من ذلك كان يحتفظ بنفسه ، دون أن يذكر ماضيه ، ولا حتى مجموعة الجنود الذين وصل معهم لأول مرة يعرفون شيئًا عنه.
على الرغم من أن لورانس لم يكن عنيفًا أو خبيثًا ، إلا أنه لم يكن بلا خطأ. غالبًا ما كان يُعثر عليه وهو يحدق لفترة أطول مما كان مريحًا في الآخرين ، وبالكاد إذا نام على الإطلاق وفي المرات القليلة التي شوهد فيها وهو يفعل ذلك ، كان الآخرون يسمعونه وهو يتحدث بالقرب منه باستمرار ، وفي إحدى المرات سمع زميل له لورانس يتمتم بناته الاسم ، على الرغم من أنه لم يخبره مطلقًا.
على الرغم من أسلوبه المتحفظ ، أو بسبب ذلك ، كان العديد من زملائه الجنود في لورانس قلقين منه ، لأنه أينما ذهب الرجل ، تبعته رائحة كريهة حلوة ، ورائحة العفن. عانى كل من شاركوه في الأسرّة من قدم الخندق ، وقبل أن تبدأ الشائعات الطويلة في الانتشار ، اعتقد الكثيرون أن لورانس ملعون.
في نهاية المطاف ، بعد فترة طويلة من الصمت من خندق العدو ، تم إرسال لورانس والأربعة عشر الآخرين عبر الأراضي المحايدة للتحقق ومعرفة ما إذا كان الخندق قد تم التخلي عنه. بمجرد وصولهم ، استقبلت المجموعة مشهدًا مروعًا.
قُتل كل جندي من جنود العدو ، وقد تم تشويه كل واحد منهم بوحشية ، والجدران والجثث مغطاة بحمأة سوداء كريهة الرائحة ، والجثث وأجزاء الجسم كلها مشوهة بعنف لدرجة أن حتى أكثر الرجال قسوة سرعان ما يتقيأ.
من بين كل هذا ، اكتشف لورانس وزميله جنديًا في غرفة واحدة حفرة صغيرة ، مليئة بنفس الوحل المثير للاشمئزاز ، الموتى المغطاة. عندما جثم لورانس للتحقيق ، انزلق وسقط رأسه أولاً ، وبعد لحظات زحف للخارج مغمورًا بالطين الأسود.
بمجرد أن عادت المجموعة إلى خندقها وقيلت قصة ما رأوه ، هنا بدأ الكثيرون يلاحظون التغيير في لورانس. رحل الرجل الهادئ والمتحفظ ، في مكانه شخص يرحب بالناس بابتسامة عريضة وهو يتجول حول الدمار والسرور والفرح في الأماكن المغلقة. عندما حاول البعض إسكات لورانس ، كل ما سيفعله هو الابتسام على نطاق أوسع.
استيقظ جندي زميل له مرة ليجد لورانس يحوم فوقه ، وعيناه واسعتان وبياضتان متوهجة. في اليوم التالي تم العثور على هذا الجندي متشابكًا في أسلاك شائكة وممتدة في أمعائه بشكل أنيق. بحلول الوقت الذي جاءت فيه التعزيزات لإحياء أولئك الموجودين في الخندق ، مات الكثير منهم أو ماتوا من مرض غامض ، والرجال الذين ذهبوا إلى الفراش بصحة جيدة مستيقظين ليجدوا لحمهم متعفنًا مباشرة من العظام.
تم العثور على رقيب غارق في فئران عدوانية بشكل غير عادي ، والتي هاجمت عدة آخرين قبل أن يتم استرداد جثته التي أكلت في الغالب. من بين كل هؤلاء الأشخاص ، كان لورانس هو الوحيد الذي عاش ، حيث تم نقله إلى مستشفى فرنسي ، حيث اعتدى على ممرضة ، مما أدى إلى فقدها لثلاثة أصابع وعين.
من هنا كان يقضي معظم وقته في التنزه على المرضى الآخرين حول مطاردة الناس في القاعات المظلمة ، وكان يختفي تمامًا عدة مرات ، ويعود وكأن شيئًا لم يحدث. عندما سئل عن المكان الذي ذهب إليه وكيف ، كان رد لورانس بغناء "بوني ترقد فوق البحر" بصوت رتيب حتى يُترك بمفرده.
سرعان ما ملأت الرائحة الكريهة والعفن الجناح الذي كان موجودًا فيه ، حيث كان يقضي معظم وقته في همهمة والتشويش على أسماء من حوله ، ويموت العديد من المرضى من نفس المرض المتعفن الذي ابتلي بالخندق الذي جاء منه.
في أحد الأيام ، لا أحد متأكد من ذلك ، اختفى لورانس و 18 شخصًا آخر ، والجناح الذي كانوا فيه مغطى بمادة سوداء زيتية ، تسبب هذا اللزج الأسود في تعفن كل ما لمسه وتآكله. ثم انقلبت إحدى الممرضات فوق مرتبة ، ووجدت تحتها ثقبًا أسود ، وداخل الحفرة المذكورة دائرة كاملة مصنوعة من أسنان سبعة عشر رجلاً.
بعد ذلك ، لم يسمع أي شيء عن لورانس مرة أخرى ، حيث تم تجاهل قصة الخندق الملعون كقصص مع استمرار الحرب. وحتى مع ذلك ، رويت المزيد من الحكايات عن رجال يختفون ، وعثر عليهم أحياء لكن مشوهين بشكل مروع ، وموت لا يمكن تفسيره ، وشخصية غامضة تطارد الريف الذي مزقته الحرب.
SCP-3001 :
"أنا مت. لقد مت كثيرا. حاولت الاختناق ، وحاولت أن أضع رقبتي ، وحاولت أن أعضّ نفسي. و ... و ... هذا المكان. انها ليست حقيقية. غادرت ورأيت نفسي على الأرض ولم أستطع - لم أستطع - لم أستطع الذهاب إلى أي مكان. لم أستطع المغادرة. لا توجد طريقة للمغادرة ، لقد عدت للتو إلى أسفل ، وكان كل وقت ، اللعنة ، أقل مني. II- يا إلهي ، فكم بالحري آخذها وما زلت أعيش؟ „ ~ دكتور سكرانتون يشرح جحيمه الشخصي.
القصة الأصلية الثانية لـ SCP-106 مأساوية أكثر من القصة الأولى وهي موجودة في مقالة "SCP-3001" وحكاية "حتى الموت". يوصف SCP-3001 بالبعد الموازي ، الذي يقال إنه ليس سوى ظلمة لانهائية خالية من أي مادة ، حيث قوانين الفيزياء والواقع إما متغيرة بشكل كبير أو غير موجودة على الإطلاق. واحد داخل SCP-3001 غير قادر على الموت ، سواء كان ذلك من الجوع أو العطش أو الجروح الذاتية. التجربة التي قادها عالم المؤسسة روبرت سكرانتون ، وهو باحث رفيع المستوى ومحترم ابتكر تقنية سكرانتون التي أبطلت تأثيرات الواقع المشوه للشذوذ ، سارت بشكل خاطئ ، وخلقت ما يسمى بـ "الدخول المكسور من الفئة سي" ثقب دودي نقل سكرانتون وجزءًا منه من لوحة التحكم في SCP-3001.
هنا ، بقي سكرانتون لمدة ست سنوات تقريبًا غير قادر على الهروب ، وقضى معظم وقته في تسجيل تجربته على لوحة التحكم. مع مرور الوقت ، بدأت عقل سكرانتون تتضاءل ، مما جعله يبدأ في الإشارة إلى لوحة التحكم على أنها "حمراء" بسبب الضوء الأحمر الوامض عليها ، والتحدث إلى الجهاز كما لو كان شخصًا.
خلال محادثة واحدة مع "ريد" ، لاحظ سكرانتون أن جسده بدأ يفقد صلابته ، بسبب انخفاض تركيز هيوم لهذا البعد ، مما يعني أن يديه كانتا قادرتين على المرور من خلال نفسه ، وهذا وعدم القدرة على الشعور بالألم الذي يسبب ليبدأ في تشويه نفسه.
في وقت لاحق ، تغلب على سكرانتون فجأة بألم شديد ، نظري أنه بدأ SCP-3001 في الانهيار ، وهو معه. بعد فترة وجيزة ، تم إغلاق "Red" ، تاركًا سكرانتون في ظلام دامس لمدة تسعة أشهر. عندما أعيد تنشيط اللجنة ، يعترف سكرانتون أنه خلال هذا الوقت حاول الانتحار أكثر من 184 مرة ، وكلها باءت بالفشل. في البداية ، غافلًا عن الضرر الذي لحق به ، عندما لاحظ سكرانتون أن الفراغ اللانهائي SCP-3001 قد بدأ الآن في الانغلاق ، أصبح قادرًا على رؤية نتائج تشويهه ، وهو يصرخ على اللوحة ، "لقد ذهب الكثير! "
بعد ذلك ، يتحول خطاب سكرانتون إلى تمتمات غير متماسكة في الغالب ، حيث يتوسل من أجل "أحمر" وزوجته آنا لإعطائه أجزاء من جسدهما ، في وقت من الأوقات يعوي ، "آنا ، أعطني دماغك ، لدي نصف فقط!" بعد ذلك ، يبكي سكرانتون للمغفرة لكونه "مخيفًا للغاية" ، وهو يصرخ باسم آنا للمرة الأخيرة قبل أن تعود اللوحة إلى الواقع الطبيعي ، مع قصة الجنون التي سجلتها بها.
هذا أيضًا له قصة خاصة به ، حيث ظهرت 106 لأول مرة ، مهاجمة زوجته وحارس الأمن ، حيث تمكنت آنا من التهرب من 106 لفترة ، حتى الهروب من بعد الجيب ، الذي اتخذ شكل شقتها القديمة ، وتفعيل المنبه.
عندما يلحق بها SCP-106 ، يتوقف لفترة وجيزة ، مفتونًا بالكلاكسونات الحمراء الوامضة ، قبل أن يتحول المنظور إلى منظورها ، وكشف أنه روبرت سكرانتون مشوهًا بشكل مروع ، والذي أصبح ملتويًا منذ وقته في SCP-3001 وما فوق. منذ ذلك الحين "ينهار. يعيد بناء نفسه ، ويعيد بناء عالمه. من أجلها".
أخيرًا لم شمله مع زوجته المفقودة منذ فترة طويلة ، قبلها SCP-106 بحماس ، وأثبتت لمستها أنها قاتلة لأنها تجرها مرة أخرى إلى عالمها.
عند نقطة واحدة ، اخترق كل من SCP-106 و SCP-953 الاحتواء ودخلوا خلية SCP-682 . أدى ذلك إلى مواجهة حتى استحوذ SCP-106 على SCP-953 ، الذي أمسك بدوره SCP-682 ، مما أدى إلى سحبهما إلى بُعد الجيب بواسطة SCP-106. بعد ثلاث ساعات من القتال المطول ، عاد الثلاثة إلى الظهور ، مصابين بجروح بالغة. عاد SCP-106 على الفور إلى زنزانته ، تاركًا SCP-953 و SCP-682 ليتم استعادته من قبل موظفي المؤسسة.
في حوالي عام 2018 ، ضحى مجلس O5 بدانييل ديفورن ، الرئيس التنفيذي الجشع من شركة paratech ، إلى SCP-106.
مؤسسة إس سي بي: هي منظمة خيالية موثقة من قبل مشروع الخيال التعاوني القائم على الويب الذي يحمل نفس الاسم. ضمن الإعداد الخيالي لموقع الويب، تكون مؤسسة SCP مسؤولة عن تحديد موقع واحتواء الأفراد والكيانات والمواقع والأشياء التي تنتهك القانون الطبيعي.
.png "English"){kind=small}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق